ما بين قلبي و الطريقِ اليكِ اسئلةٌ بما يكفي لتملأ نصفَ عمريَ
و الاجاباتُ القديمةُ لا تلائمُ ما أحبُ و ما كرهتُ و ما سأفعلُ
و الهواءُ اليكِ أجملُ مرتين من السماءِ
لطالما أيقنتُ أن لكل أغنيةٍ مسافتَها ترتبنا قليلاً
قبل أن نعطي وعوداً للطيور بأننا سنطيرُ أبعدَ دون أجنحةٍ
و نعبرَ شاطئينِ كما اتفقنا عند منعطفٍِ بعمرِ شفاهِنا و الفلِّ،
أنتظرُالصباح هنا ليومٍ فيه من عينيك متسعٌ
لاعرفَ كم أحبكِ
أيهذا الليلُ أكملْ ما تريدُ من الحكاياتِ الاخيرةِ
ثمَّ دعنا هكذا فلنا حكايتُنا و سرُّ اﻷقحوانةِ في ظلالِ الحَوْرِ
في المدنِ الكبيرةِ و المحطاتِ التي التهمت حقائبنا المليئةَ
ما نشاءُ من الوداعِ و من بقايانا هنا و هناكَ
بين الخوفِ من وجعِ الحقيقة أننا سنقابل الدنيا
بلا أسماءَ واضحةٍ
و بين توقعاتِ الوردِِ أن الحبَّ أوضحُ مرتين
من الحياةِ أنا وحيدٌ لا أحاول أن أقسَّمَ وحدتي
لأصيرَ شيئأً آخراً.
(الاثنين 17/12/2012)
و الاجاباتُ القديمةُ لا تلائمُ ما أحبُ و ما كرهتُ و ما سأفعلُ
و الهواءُ اليكِ أجملُ مرتين من السماءِ
لطالما أيقنتُ أن لكل أغنيةٍ مسافتَها ترتبنا قليلاً
قبل أن نعطي وعوداً للطيور بأننا سنطيرُ أبعدَ دون أجنحةٍ
و نعبرَ شاطئينِ كما اتفقنا عند منعطفٍِ بعمرِ شفاهِنا و الفلِّ،
أنتظرُالصباح هنا ليومٍ فيه من عينيك متسعٌ
لاعرفَ كم أحبكِ
أيهذا الليلُ أكملْ ما تريدُ من الحكاياتِ الاخيرةِ
ثمَّ دعنا هكذا فلنا حكايتُنا و سرُّ اﻷقحوانةِ في ظلالِ الحَوْرِ
في المدنِ الكبيرةِ و المحطاتِ التي التهمت حقائبنا المليئةَ
ما نشاءُ من الوداعِ و من بقايانا هنا و هناكَ
بين الخوفِ من وجعِ الحقيقة أننا سنقابل الدنيا
بلا أسماءَ واضحةٍ
و بين توقعاتِ الوردِِ أن الحبَّ أوضحُ مرتين
من الحياةِ أنا وحيدٌ لا أحاول أن أقسَّمَ وحدتي
لأصيرَ شيئأً آخراً.
(الاثنين 17/12/2012)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق