للأثرياءِ عقوبةٌ في عُرْفِ سكسونيا القديمةِ
حيثُ يكفي أن ينوبَ الظلُّ عن رأسِ الضحيةِ
في محاكمَ من قضاةٍ هانئينَ
بما لديهم في جيوبِ المُترَفينَ
و للفقيرِ اﻷنتظارُ كما يشاءُ على موائدَ
من فتاتِ الحاكمِ اﻷبديِّ فوق رقابِهم
في الصبحِ كانتْ تستعينُ يقبلةٍ منها
لتُفسِحَ لي مكاناً بين شفتيها
فأعرفَ ما تركتُ هناك قبلَ سماعِ
" هل أحبَبْتَ حقاً مرأةً من قبلِ؟"
أغنيةٌ لآدمزْ لا تزالُ تعيدُ لي سحرَ البداياتِ المطيعةِ
يوم كنتُ بلا خلافٍ حولَ أسماء العطورِ
و نوعِ أوراقِ الرسائلِ و القضيةُ أنني لا زلتُ
أقرأُ كلَّ يومٍ: عادةٌ تكفي لأشرحَ عن مغامرةٍ
بدونِ تريثٍ و مجاملاتٍ مُرْبِكةْ.
اﻷثنين 11/2/2013
قانون ساكسونيا: كانت هناك ولاية المانية تدعي ساكسونيا لم تعرف هذه الولاية العدل و كان الظلم شعارها و قام مترفوها و اغنيائها و امرائها و ملوكها بوضع قانون كان ينص علي انه اذا ارتكب الفقير او الذي ليس له ظهرا جريمة فكان يعاقب فاذا سرق يسجن و اذا قتل يقتل .......الخ اما اذا ارتكب الغني او المسنود او الطبقة العليا من المجتمع جرما فهل كانوا يتركونه بدون محاكمة بالطبع لا لانه سوف يشاع في باقي الولايات الالمانيه انه ليس هناك عدلا في ساكسونيا فماذا كانوا يفعلون ليطبقوا العدالة علي من يسرق من الاغنياء او من يقتل مثلا كان هؤلاء يحاكمون ظل السارق او القاتل من الاغنياء فياتوا بالغني القاتل او السارق و يقف في الشمس ثم يحكمون علي ظله بالسجن اذا كان سارقا او بالقتل اذا كان قاتلا.
أغنية برايان آدمز:
Bryan Adams: Have You Ever Really Loved A Woman
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق