بندولُ ساعتِنا القديمةِ و النعاسُ يأرجحانِ الضوءَ في عينيَّ
أفقدُ شهوةَ النظرِالمملةِ للعقاربِ
و هي تأكلُ شمعةً بيني و بين خزانتي
و أنا أحاول أن أنام بلا مكاشفةٍ
لاخفاقاتِ يومٍ كاملٍ
هذا النعاسُ معلَّقٌ في السقفِ
يسقطُ فوق وجهي
حين تثقلُهُ الخيالاتُ المليئةُ بالتثاؤبِ،
في يديها ما أريدُ من اختصاراتٍ
ﻷعرفَ كيف يمنحني الهواء مسافةً لشفاهها،
و تعلقا بتصوراتِ الحبِّ في كلماتِها
و أنا أغالبُ رغبتي للنومِ ثانيةً بلا قلقٍ
على قِصَرِ الطريقِ الى رصيفٍ
كان يعرفُ موعدينِ لنا هنا صيفاً
و آخر في شتاءٍ من بقايا البرتقالةِ و الصباحْ.
الأحد 27/1/2013
أفقدُ شهوةَ النظرِالمملةِ للعقاربِ
و هي تأكلُ شمعةً بيني و بين خزانتي
و أنا أحاول أن أنام بلا مكاشفةٍ
لاخفاقاتِ يومٍ كاملٍ
هذا النعاسُ معلَّقٌ في السقفِ
يسقطُ فوق وجهي
حين تثقلُهُ الخيالاتُ المليئةُ بالتثاؤبِ،
في يديها ما أريدُ من اختصاراتٍ
ﻷعرفَ كيف يمنحني الهواء مسافةً لشفاهها،
و تعلقا بتصوراتِ الحبِّ في كلماتِها
و أنا أغالبُ رغبتي للنومِ ثانيةً بلا قلقٍ
على قِصَرِ الطريقِ الى رصيفٍ
كان يعرفُ موعدينِ لنا هنا صيفاً
و آخر في شتاءٍ من بقايا البرتقالةِ و الصباحْ.
الأحد 27/1/2013
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق