في الشمسِ أول ما تكونُ الشمسُ
تُفتَحُ نافذاتٌ من بعيدٍ
وجه إمرأةٍ يطلُّمع الهواءِ و لا توقعَ
بعد ذلكَ فالسكونُ هناك يُشبعُ رغبةَ التفاحِ
في تغيير حُمرةِ خدِّهِ شيئاً و رائحةُ
الطريقِ الى البساتينِ الغنيةِ بالترابِ
تُعيدُ ذاكرةً تلاحقني متى أبصرتُ موجاً هارباً
من موجةٍ و وجدتُ زنبقةً و كلباً في الظهيرةِ
نائماً في ظلِّ سورٍ و المكانُ بلا مكانٍ كلُّ شيئٍ
هادئٌ حتى أنا و أحبُّ أنْ امشي بعيداً لا يهمُّ
متى سأتعبُ إنْ تَعِبْتُ لطالما جربتُ وحدي أنْ
أكون بلا رفيقٍ بين أشجارٍ و وردٍ و الشواطئُ
من بعيدٍ شبهُ مُتْعَبَة و أتعَبُ إنْ رأيتُ الشمسَ
غائبةً و لمْ أُكْمِلْ طريقي في مكانٍ ساكنٍ.
اﻷثنين 15/7/2013
تُفتَحُ نافذاتٌ من بعيدٍ
وجه إمرأةٍ يطلُّمع الهواءِ و لا توقعَ
بعد ذلكَ فالسكونُ هناك يُشبعُ رغبةَ التفاحِ
في تغيير حُمرةِ خدِّهِ شيئاً و رائحةُ
الطريقِ الى البساتينِ الغنيةِ بالترابِ
تُعيدُ ذاكرةً تلاحقني متى أبصرتُ موجاً هارباً
من موجةٍ و وجدتُ زنبقةً و كلباً في الظهيرةِ
نائماً في ظلِّ سورٍ و المكانُ بلا مكانٍ كلُّ شيئٍ
هادئٌ حتى أنا و أحبُّ أنْ امشي بعيداً لا يهمُّ
متى سأتعبُ إنْ تَعِبْتُ لطالما جربتُ وحدي أنْ
أكون بلا رفيقٍ بين أشجارٍ و وردٍ و الشواطئُ
من بعيدٍ شبهُ مُتْعَبَة و أتعَبُ إنْ رأيتُ الشمسَ
غائبةً و لمْ أُكْمِلْ طريقي في مكانٍ ساكنٍ.
اﻷثنين 15/7/2013
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق